منذ ٣ أعوام
بدأت إيران مبكرا بعد تدخلها إلى جانب رئيس النظام السوري بشار الأسد لإخماد الثورة وتثبيت حكم الأخير، بالعمل على جعل بعض التشكيلات العسكرية الفلسطينية تدور في فلكها، وتخدم مصالحها بسوريا.
أكد عضو اللجنة المفاوضة عن أهالي درعا البلد المحامي عدنان المسالمة أن "التيار الإيراني" هو من أفشل الاتفاق، مشيرا إلى أنهم اختاروا خيار التهجير، على القبول بالعيش داخل ثكنة عسكرية أو خوض حرب تدمّر فيها البيت ويقتل فيها الأبناء.